شد الوجه
اجراء فعال لعلاج علامات التقدم بالسن وترهلات البشرة وعضلات الوجه حيث يقوم بتأخيرعلامات الشيخوخة ويعطي الوجه مظهرا أكثر شبابا.
إجراءات عملية شد الوجه التقليدية
في البداية يقوم الأخصائي بإجراء التخدير.
– ثم يتم عمل شق أمام أذني المريض ويمتد هذا الشق حتى خط الشعر وخلف الأذن.
– يقوم الجراح بشد بشرة الوجه بلطف ورفعها عن عضلات الوجه والدهون.
– يتخلص الطبيب من الجلد الزائد.
– ثم يتم غلق الشقوق التي يقوم بها الجراح في حواف الوجه بغرز طبية خاصة أو بشريط طبي خاص.
– أخيرًا ، توضع ضمادات خاصة عند الانتهاء.
عمليات شد الوجه الحديثة
هناك العديد من التقنيات الحديثة التي بدأ استخدامها لإجراء عمليات شد الوجه بأقل وقت وألم أقل ، مثل:
– تقنيات الليزر الخاصة تساعد على نحت الدهون في الوجه ومنطقة الذقن. تتم هذه الجراحة بتخدير موضعي من خلال شق في منطقة الذقن.
– التنظير الذي يستخدم لرفع الحاجب وشد الوجه. وهي عملية بسيطة لا تتعب المريض كثيراً وتكون أقل الماً.
– يتم إجراء عملية شد الوجه المصغرة لتقليل الخطوط والتجاعيد ولكنها لا تساعد في شد الذقن ولا تقضي على الجلد الزائد.
التعافي بعد شد الوجه
يحتاج التعافي عادة إلى فترة لا تقل عن أسبوعين ، حيث يعاني المريض من انتفاخ في الوجه واحمرار وألم. يستمر هذا لعدة أيام بعد العملية ، بينما تتم إزالة الغرز بعد حوالي 5-10 أيام.
– قد يستغرق الأمر عامًا حتى تختفي الندبات الناتجة عن عملية شد الوجه تمامًا وهو أمر طبيعي.
– يجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب حرفياً حتى يتعافى بسرعة وبدون أي مضاعفات.
عيوب عمليات شد الوجه
هناك بعض العيوب في عملية شد الوجه ، بما في ذلك – نتائج عملية شد الوجه لا تدوم مدى الحياة. بعد حوالي 5 سنوات أو أكثر ، يبدأ الوجه في العودة إلى وضعه السابق ، لكن مظهر الشخص يظل كذلك. ومع ذلك ، فإنه يعطي الوجه مظهرا أكثر شبابا بعد العملية.